Algéria, Ahmediya et Chiaâ, الجزائر، الشيعة و الاحمدية، غزو الشباب

Publié le par M.L.A Guendouz, محمد العيد أنس قندوز

5510

10 قادينيين ينشطون بالضاية و13 متشيعا بتيغاليمات

تقارير تكشف تزايد الأحمديين والشيعة في سيدي بلعباس

كشفت مصادر عليمة لـ"الشروق"، أن تقارير مفصلة رفعت إلى وزارة الشؤون الدينية والأوقاف ومنها لمختلف المصالح الأمنية، حول التوسع الخطير للتشيع والطائفة الأحمدية، بالعديد من مناطق ولاية سيدي بلعباس، واحتمال دعم نشرها من طرف جهات خارجية.

واستنادا لذات المصادر، فإن التحقيقات كشفت عن انتشار خطير للأحمدية بمناطق بلدية الضاية أقصى جنوب الولاية، أين أكدت مصادرنا أن ما يقارب العشرة أشخاص ثبت انتماءهم للجماعات الأحمدية، عملوا جاهدين على نشر دعوتهم بين فئة الشباب، خاصة  بالمنطقة، ولم تستبعد مصادرنا تلقيها للدعم والإسناد من خارج الوطن، كما ثبت أن منهم من تأكدت سفريته للمشاركة في المؤتمر السنوي لهذه الطائفة الذي يقام ببريطانيا – حسب نفس المصدر- الذي أكد أن يقظة المصالح الأمنية، أجهضت محاولتهم إقامة صلاة الجمعة بمسكن أحد المنتمين لهذه الطائفة، التي تقوم دعوتها على عقائد باطلة تخالف العقيدة الإسلامية، كاعتقاد بأن النبوة لم تختم بمحمد صلى الله عليه وسلم، بل هي باقية حسب حاجة الأمة، معتبرين أن الهندي أحمد القادياني هو المسيح الموعود، ومن معتقداتهم أنهم يكفرون كل المسلمين وأهل السنة، واستحلالهم للمسكرات والخمور، كما يقرون بصلاتين فقط في اليوم، كما يفرضون على أتباعهم دفع الضريبة ويؤمنون بنظام البيعة.

وبنفس درجة الخطر الذي أضحت تشكله هذه الطائفة على المجتمع الجزائري، كشفت مصادرنا أن المذهب الشيعي، يعرف هو الآخر توسعا خطيرا، بعد إحصاء قرابة 13 شخصا متشيّعا من نساء ورجال بأعمار مختلفة، ينتمون لعائلة واحدة تقطن بضواحي بلدية تيغاليمات الواقعة جنوب الولاية، وحسب نفس المصدر، فإن أحدهم مغترب بفرنسا ويرشح أنه تسند له مهام نشر هذا المذهب بالجزائر، كما لم تستبعد مصادرنا استفادتهم من دعم ومساندة خارجية، لنشر دعوتهم بين مختلف فئات المجتمع، وهي المجموعة التي تبقى تحركاتها ونشاطها المشبوه تحت أنظار الجهات المختصة. إلى جانب ذلك، كشف ذات المصدر، أن منطقة حاسي دحو التي تبعد عن عاصمة الولاية بنحو 25 كلم، كانت قد شهدت مؤخرا تشيّع ثلاثة أشخاص من مختلف الأعمار، ما يحذر من بداية التغلغل الشيعي في أوساط المجتمع.

 
وبنفس درجة الخطر الذي أضحت تشكله هذه الطائفة على المجتمع الجزائري، كشفت مصادرنا أن المذهب الشيعي، يعرف هو الآخر توسعا خطيرا، بعد إحصاء قرابة 13 شخصا متشيّعا من نساء ورجال بأعمار مختلفة، ينتمون لعائلة واحدة تقطن بضواحي بلدية تيغاليمات الواقعة جنوب الولاية، وحسب نفس المصدر، فإن أحدهم مغترب بفرنسا ويرشح أنه تسند له مهام نشر هذا المذهب بالجزائر، كما لم تستبعد مصادرنا استفادتهم من دعم ومساندة خارجية، لنشر دعوتهم بين مختلف فئات المجتمع، وهي المجموعة التي تبقى تحركاتها ونشاطها المشبوه تحت أنظار الجهات المختصة. إلى جانب ذلك، كشف ذات المصدر، أن منطقة حاسي دحو التي تبعد عن عاصمة الولاية بنحو 25 كلم، كانت قد شهدت مؤخرا تشيّع ثلاثة أشخاص من مختلف الأعمار، ما يحذر من بداية التغلغل الشيعي في أوساط المجتمع.

Commenter cet article